في ظل نقص صانعي المحتوى العربي والسعودي تحديداَ عقب سياسات اليوتيوب
انفض من الموقع عدة قنوات تصنع المحتوى الاقوى عربيا في فترة انتشرت شركات الإنتاج السينمائية
المصرية على المنتدى الأهم على الشبكة ولكن من يقود وجهة نظر السعودية ويوجهه أسلحتها الاعلامية في ظل سيطرة اللبنانيين
على شبكة ام بي سي و قناة الآن و روتانا ؟ في السابق تم خدمة المحتوى عبر الشباب السعودي و وصلت إبداعاتهم لكل البيوت العربية
لأنهم ببساطة كانوا سباقين في إنتاج وتطوير محتوى جذاب وفي نفس الوقت يعطي  هذا المحتوى للمتلقي العربي نظرة إيجابية عن المملكة وقيادتها .

ما الوضع اليوم؟

في وقت نشر هذه التدوينة هناك ترويج لبرنامج يوتيوبي مصري يدعى "ما وراء الستاره"
هو برنامج سياسي ساخر يقوم على حلقات لا يظهر فيها إلا شخصيات سياسية حالية وسابقة ويتداول المواضيع السياسية
بنوع من الكوميديا التحشيشية وهو برنامج غالبا بدعم من المخابرات المصرية وبتمويل سعودي أو بالأحرى دافع الضرائب السعودي.

ايران رقص على أنباء الحرب