أطلق سراح المستثمر السعودي مبارك الغامدي بعد ثبوت براءته في القضايا المنسوبة له وغادر أسوار السجن لكنه ظلّ محتجزاً بمصر وممنوعاً من السفر، وسط مناشدات من ذويه بالسماح له بالمغادرة إلى أرض الوطن خاصة وأنه بريء بموجب أحكام المحكمة المصرية بعد سلسلة دعاوى كيدية رفعها شخص محتال قد أوهمهم أنه مستثمر، لكنه كان يخطط للاستيلاء على المصنع الذي تعود ملكيته للغامدي في القضية التي تفجرت العام المنصرم.
وتعتبر قضية الغامدي نبذة لما قد يصدر بحق أي مستثمر سعودي يسعى للاستثمار في بلد كبير مثل مصر في هذه الظروف الحالية
في موقف آخر تعرض له رجل أعمال سعودي في مصر هو عملية من نصاب مصري اراد ابتزازه بعد ان وضعه في موقف يدل على أنه
زن*ا بزوجته بينما الواقع اثبت العكس ( مقطع الفيديو يحتوى على مشهد مهين).